ترجمة عربية لـ”قصة خرافية” رائعة رائد روايات الرعب ستيفن كينج
عندما دخل تشارلي المنزل رأى أن مالكه العجوز قد سقط عن السلم وكسر ساقه، فأسعفه، ومع الأيام وثق العجوز به وقرّبه منه وعندما مات أورثه كل ما يملك لكن هناك شيء مميز في هذا المنزل ففي فنائه الخلفي مستودع تصدر منه أصوات غريبة.
وعندما استفسر شارلي من العجوز عن هذه الأصوات أبلغه أنه سيخبره في الوقت المناسب، وكان الوقت مناسباً بعد وفاته، فقد ترك له شريطاً مسجلاً أخبره فيه قصة لا يمكن لأحد أن يصدقها وترك له مفتاحاً.
إنها قصة عن مدينة شاسعة مهجورة، لكنها تنبض بالحياة، شوارعها خالية ومبانيها مسكونة وشعبها رمادي اللون وفي سمائها قمران تحجبهما السحب دائماً، أرانبها عملاقة وصراصيرها بحجم القطط، فيها ساعة شمسية من يجلس عليها إما يستعيد شبابه أو يتقدم في العمر وتحرسها عملاقة تدعى هانا.
أين تقع هذه المدينة، ولماذا شعبها رمادي البشرة؟ ولماذا حيواناتها وحشراتها كبيرة الحجم؟ ولماذا يجوب قمران سماءها؟ وما علاقة كل هذا ببوديتش والفتى تشارلي؟
اكتشاف المزيد من موقع الدكتور العتيبي
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.