Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
التعليم بالسعودية

مؤتمر قياس يناقش قضايا واتجاهات وتطبيقات نواتج التعلم


يواصل المؤتمر الدولي الثاني للقياس والتقويم اليوم الأربعاء 20 صفر 1437هـ جلسات اليوم الثاني، والذي افتتح يوم أمس تحت رعاية وحضور أمير منطقة الرياض صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز آل سعود، ومعالي وزير التعليم د. عزام بن محمد الدخيّل، الذي ينظمه مركز “قياس” تحت عنوان “قياس نواتج التعلّم”، في قاعة الملك فيصل للمؤتمرات بفندق الانتركونتننتال بالرياض.

وبدأت أولى جلسات اليوم الثاني تحت عنوان ” التقويم العالمي لنواتج التعلُّم – التوجُّهات المعاصرة والوجهات المستقبلية” قدمها الأستاذ بجامعة بترسبرغ توسون بالولايات المتحدة الأمريكية الدكتور أنتوني نيتكو، بعدها عقدت الجلسة الثانية برئاسة عميد القبول والتسجيل بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن د. عمر بن عبد الله السويلم تمحورت حول “التجارب الدولية والمحلية في قياس نواتج التعلم”, تحدث فيها عدد من المختصين والباحثين في مجال القياس والتقويم وهم صاحب السمو الأمير الدكتور فيصل بن عبدالله المشاري آل سعود رئيس المركز الوطني للقياس والتقويم، والدكتور محمد العوهلي وكيل وزارة التعليم للشؤون التعليمية، حول تجربة مركز “قياس” في مشروع مخرجات التعلّم، وتحدث خلال الجلسة مدير مركز القياس والتقويم في جامعة الزقازيق المصرية محمد المري حول “تقويم مخرجات التعليم العالي “AHELO“على المستوى الدولي ” ،  وتحدث نيكولاس بزريزكو أستاذ الاحصاء بمدرسة شيكاغو لعلم النفس المهني عن مبادئ الميزان التدرُّجي في تحسين صدق تقويم نواتج التعلُّم، والأستاذ المساعد في جامعة أدرار بالجزائر عمر حوتية حول “التعاون بين الجامعات كآلية لتطوير مؤشرات قياس وتقويم نواتج التعلم”، كما تحدثت رئيسة جامعة عفت الدكتورة هيفاء جمل الليل حول “تقويم نواتج تعلّم الطالب بناءً على القيم الأساسية للمؤسسات”.

بعد ذلك عقدت الجلسات المتزامنة  لليوم الثاني، حيث ترأس الجلسة الثالثة الدكتور علي الصبيحي وناقشت ” قضايا واتجاهات في قياس نواتج التعلّم” وتحدث فيها كل من : الدكتور وليام بروزو استاذ التعليم في جامعة جورج ماسون الأمريكية حول نواتج التعليم العالمية “تصميمات ومقاييس للقرن الواحد والعشرين”، بعدها تحدث الأستاذ المساعد في قسم التربية بجامعة تريبورا الهندية راجندر براساد حول “تقويم مستمر وشامل: نحو تحقيق تقويم كلي”، وتحدث الدكتور محمد الكثيري المحاضر في جامعة الدمام حول ” إنجاز معايير CAEP: تحديات تواجه التعليم العالي في المملكة العربية السعودية”، بعد ذلك تحدث إبراهيم الجندي أستاذ الطب الشرعي والسموم والمكتب الفني لقطاع التعليم العالي بمصر عن “مشكلات وتحديات في تقويم طلاب الطب لقياس نواتج التعلّم”، بعد ذلك تحدث مدير إدارة الاختبارات المهنية بالمركز الوطني للقياس والتقويم الدكتور عبدالله السعدوي عن ” الخصائص السكومترية للاختبار العام لمخرجات التخصصات الهندسية”.

وفي الجلسة الرابعة التي ترأسها د. عبدالرحمن بن عمر البراك وناقشت ” تطبيقات قياس نواتج التعلّم” والتي تحدث فيها كل من: الدكتورة جيليان كينزي عضو هيئة التدريس بجامعة أنديانا الأمريكية عن “اتخاذ القرار المبني على الشواهد لتحسين التعليم والتعلُّم”، كما تحدث الدكتورعبدالفتاح بن سليمان مشاط وكيل جامعة الملك عبدالعزيز للتطوير عن “تطوير المخرجات التعليمية للسنة التحضيرية بالجامعات السعودية”،

كما تحدث الأستاذ المساعد في جامعة الملك فيصل الدكتور محمد صمادي عن ” المقاييس المباشرة وغير المباشرة لتقويم مخرجات المقررلـABET دراسة حالة الإشارة والنظم EE330 “، وتحدث منسق إدارة الجودة في الجامعة الإسلامية واجد حسين عن ” نظام إدارة جودة متكاملة رقمي لتقويم آلي لتوانج التعلّم التي قنّنها المركز الوطني للقياس والتقويم”، وبعد ذلك تحدثت الأستاذ المساعد في جامعة الأميرة نورة د. نجاة بابكر حول ” فاعلية استخدام استراتيجية التقويم البديل لقياس نواتج التعلّم”.

أما في الجلسة الخامسة فكانت عن “استخدام تقويم الأداء والمعايير لتوضيح قدرة الطلاب على تطبيق معارفهم”، والتي تحدثت فيها المستشارة الدكتورة سوزان جين بروكهارت من الولايات المتحدة الأمريكية.

وفي الجلسة السادسة التي ترأسها الدكتور عبدالله الدوغان من جامعة الملك فيصل تمحورت عن “تطبيقات قياس نواتج التعلّم” وتحدث فيها كل من : أحمد متولي الأستاذ في جامعة المك سعود عن ” تصور مقترح لتحسين جودة برامج الصم وضعاف السمع بجامعة الملك سعود في ضوء قياس نواتج التعلّم” وتحدث الأستاذ رضا بن الطيب الكشو من جامعة صفاقس التونسية عن “توظيف الكفاية التواصلية في قياس نواتج التعلم”، وتحدثت الأستاذة سامية المغربي المصممة والمطورة التعليمية في جامعة الأميرة نورة عن” التعليم المبني على المعايير في مجال التدريس مع الإشارة إلى إطار ميكا MMECCA للمعايير”، وتحدثت الأستاذ المساعد في كلية التربية النوعيى بمصر أسماء محمود عطية عن”أثر استخدام أجهزة برايل سينس في التقويم والاختبارات لدى الطالبات الكفيفات بالمرحلة الجامعية” .

أما الجلسة السابعة تمحورت عن قضايا واتجاهات في قياس نواتج التعلم” وتحدث فيها كل من : أستاذ التعليم الجامعي في مركز مالبورن لدراسات التعليم العالي في استراليا الدكتور هامش كوتس عن ” تقويم نواتج تعلم الطالب”، وتحدث جوزيف أنطوني ريوس من هيئة الاختبارات التعليمية في أمريكا عن ” عزل الاستجابات السريعة للطلاب منخفضي الأداء في تقويم مخرجات التعلّم تحليل يقوم على مقارنتين”, وتحدث معلم اللغة بجامعة الطائف الأستاذ محمد عمر عن” التقويم البنائي والصدق التابع : ممارسة تنتظر التنفيذ الجاد التعليم العالي في المملكة العربية السعودية”، وتحدث طيب براهيمي الأستاذ المساعد في جامعة عفت عن” تأثير الاعتماد الأكاديمي في نواتج تعلّم الطالب “، كما تحدث الدكتورة أماني غندور الأستاذ المساعد في جامعة عفت عن “التقويم في المقرر الدراسي بوصف أداة لربط نواتج تعلم الطالب بنواتج التعلّم في البرنامج”.

واختتمت جلسات اليوم الثاني للمؤتمر بجلسة ناقشت “قضايا واتجاهات في قياس نواتج التعلم” والتي ترأسها الدكتور عبدالله الخليفة وتحدث فيها كل من الدكتورة مونيكا ستيت بيرغ أخصائي مشارك في التقييم بجامعة هاواي هنولولو بالولايات المتحدة الأمريكية حول ” ثلاثة أُطُر لتقويم نواتج التعلُّم تقويمًا ناجحًا” ، أعقبتها الدكتورة إقبال درندري وكيلة عمادة التطوير بجامعة الملك سعود حول “تقويم خطط التقويم”، بعدها تحدث الدكتور يسرى عثمان أستاذ بجامعة الدمام عن “واقع أساليب تقويم نواتج التعلم لدى طلبة السنة التحضيرية بجامعة الدمام وفق متطلبات الجودة والاعتماد الأكاديمي”، ثم تحدث الدكتور السعيد عواشرية الأستاذ بجامعة بتانة بالجزائر حول “اتجاهات حديثة في جوانب وأساليب قياس أداء حل المسائل الرياضية”، بعدها تحدث الدكتور زياد العبدالله من جامعة أتاتورك في تركيا عن “تأثير حجم العينة على دقة الكشف عن الأداء التفاضلي للمفردة وأثر ذلك في تقييم نواتج التعلم (النظرية الحديثة في القياس)”، بعدها تحدث الباحث ثابت حسان ثابت من جامعة جيهان والذي تحدث فيها عن ” إطار مقترح لقياس جودة النظم المعرفية المعاصرة للتعليم”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى